اليكم هذه السطور التي تحكي عن احدى المدن الساااحره الا وهي
دمشق الحبيبه
• ابتسم فأنت في فردوس الجمال والتاريخ والدهشة .
• هنااا تعيش في الماضي البعيد وفي الحاضر السعيد وفي الغد المشرق .
• من لم يزر دمشق يجهل جمااال الوجود.
• أرض القداسة والتاريخ ومهد الحضارة.
جوهرة المدائن السااحرة
ليس كمثل دمشق ساحرة تشبهها إلا دمشق ذاتها ،
فهنا كل شيء عريق وهنا كل شيء جميل ورائع
ومدهش من مائها العذب ، عين الفيجة والتي يقال عنها
من يشرب من ماء دمشق فإنه عائد إلى دمشق مرة أخرى لا محالة ،
إنه سحر جميل خاص تتميز به دمشق عن غيرها
بهوائها النقي المفعم بعطر حدائقها وبساتينها التي تتدلى عناقيد أعنابها كعقود الجواهر الوضّاءة فيما تشمخ أشجارها علياً وكأنها تمد بأغصانها للسماء تستمد منها الحياة وخلود الجمال فيها..
وهنا تمتد يد الأمس في قلعتها لتجذبك نحو الماضي ،
حيث المجد العريق كان ولا زال قائماُ يشهد عظمة الأمس وروعة اليوم وجمال الغد والمستقبل الزاهر.
وعلى غير بعيد من سوق الحميدية أو سوق الدهشة الساحر بكل ما فيه من نسيج لهذه الأكف الذهبية الصانعة ،
قباب تحملك نحو مهد الحضارة الأول قباب التكية السليمانية ،
والتي تعبر عن آماله تعبيراً عميقاً وعن كرم هذا الشعب المضياف عبر عهوده كلها قديمها وحديثها فقد بنيت هذه التكية ومنذ زمن بعيد،
حيث كان كل مسافر قادم إلى دمشق في عصر القوافل
يؤمن له هنا في التكية الطعام والشراب ومكان العبادة والنوم الآمن ،
فمنذ آلاف السنين كانت سوريا ولا زالت وطناً لكل مسافر ولكل عربي ،
وفيها يتمثل الكرم ، كرم الضيافة الحقيقي والأصالة المتجذرة جيلا بعد جيلٍ ، وهل أتحدث عن دمشق هاهنا وأنا أدرك بأنني سوف أكون عاجزاً عن الوفاء لأرضها وسمائها ومائها وأفيائها وأصلها .
وأيضاً كيف تجسد الكلمات القليلة ما يعجز عن بتصوير صفر الأصفار محدثاً عن مدينة دمشق التاريخ والحب والمجد العظيم.
تحياااااااااااتي
دمشق الحبيبه
• ابتسم فأنت في فردوس الجمال والتاريخ والدهشة .
• هنااا تعيش في الماضي البعيد وفي الحاضر السعيد وفي الغد المشرق .
• من لم يزر دمشق يجهل جمااال الوجود.
• أرض القداسة والتاريخ ومهد الحضارة.
جوهرة المدائن السااحرة
ليس كمثل دمشق ساحرة تشبهها إلا دمشق ذاتها ،
فهنا كل شيء عريق وهنا كل شيء جميل ورائع
ومدهش من مائها العذب ، عين الفيجة والتي يقال عنها
من يشرب من ماء دمشق فإنه عائد إلى دمشق مرة أخرى لا محالة ،
إنه سحر جميل خاص تتميز به دمشق عن غيرها
بهوائها النقي المفعم بعطر حدائقها وبساتينها التي تتدلى عناقيد أعنابها كعقود الجواهر الوضّاءة فيما تشمخ أشجارها علياً وكأنها تمد بأغصانها للسماء تستمد منها الحياة وخلود الجمال فيها..
وهنا تمتد يد الأمس في قلعتها لتجذبك نحو الماضي ،
حيث المجد العريق كان ولا زال قائماُ يشهد عظمة الأمس وروعة اليوم وجمال الغد والمستقبل الزاهر.
وعلى غير بعيد من سوق الحميدية أو سوق الدهشة الساحر بكل ما فيه من نسيج لهذه الأكف الذهبية الصانعة ،
قباب تحملك نحو مهد الحضارة الأول قباب التكية السليمانية ،
والتي تعبر عن آماله تعبيراً عميقاً وعن كرم هذا الشعب المضياف عبر عهوده كلها قديمها وحديثها فقد بنيت هذه التكية ومنذ زمن بعيد،
حيث كان كل مسافر قادم إلى دمشق في عصر القوافل
يؤمن له هنا في التكية الطعام والشراب ومكان العبادة والنوم الآمن ،
فمنذ آلاف السنين كانت سوريا ولا زالت وطناً لكل مسافر ولكل عربي ،
وفيها يتمثل الكرم ، كرم الضيافة الحقيقي والأصالة المتجذرة جيلا بعد جيلٍ ، وهل أتحدث عن دمشق هاهنا وأنا أدرك بأنني سوف أكون عاجزاً عن الوفاء لأرضها وسمائها ومائها وأفيائها وأصلها .
وأيضاً كيف تجسد الكلمات القليلة ما يعجز عن بتصوير صفر الأصفار محدثاً عن مدينة دمشق التاريخ والحب والمجد العظيم.
تحياااااااااااتي